نأليف : الامام أبي عبد الله الصادق – على المفضل بن عمر الجعفي
قدم له وعلق عليه : كاظم المظفر
الطبعة : الثالثة منقحة ومضبوطة
من منشورات مكتبة الدورى قم – ايران
اقسم فلسفة اسلامية
الكتاب مستعمل
سبب التأليف: ذكرمفضل بن عمر الجعفي قصة تأليفه ، وهي: بأنه كان في ليلة جالس في مسجد المدينة بجوار قبر الرسول وهو يفكر بمكانة الرسول ففجأة دخل ابن أبي العوجاء مع أصحابه فادعى بأن النبي كان فيلسوفاً حیث ادعى المرتبة العظمى والمنزلة الكبرى وأتى على ذلك بمعجزات بهرت العقول وضلت فيها الأحلام وغاصت الألباب على طلب علمها…. وزعم بأن لا صانع لهذا العالم وتكوين العالم وما فيها من ذاتها و… فغضب مفضل وقال : يا عدو الله ألحدت في دين الله فأجابوا :إن كنت من أصحاب جعفر الصادق فما هكذا تخاطبنا. فخرج محزوناً وذهب إلى الإمام جعفر الصادق : فقال له:آتيني غداً لأكلكمك عن تكوين العالم وحكمة الباري. فجالس الإمام اربعة مجالس
Bewertungen
Es gibt noch keine Bewertungen.