في هذا الرحلة.. وكعادة فرويد لا يضع لنا إجابات أو فروض بعينها؛ بل يحاول أن يغوص في بحر النفس البشرية، وكعادته الفريدة من نوعها يبدأ بنفسه؛ فيفسر لنا حلما خاصا به، ثم يبحر أكثر في تفسير أحلام مرضاه، ويستمر في التساؤل:هل للحلم معنى؟ ما هي آلية الحلم ؟ لماذا ينكر الحلم الرغبات؟ ماهو تحليل الحلم؟ هل الحلم هو ملاذ الفرد لتحقيق رغباته؟ ما هي وظيفة الحلم؟
Bewertungen
Es gibt noch keine Bewertungen.