إن كان التاريخ قطع قرميد يتلقاها القراء فإن هناك كتبًا تعد طريقًا ودليلًا للقراء كيف يبنون بهذه القطع بناءً قويًا راسخًا ، ومن هذه الكتب كتاب “ فلسفة التاريخ “ ل غوستاف لوبون . وهو كتاب كبعض الكتب التى تكتب لالنقرأها وحسب ، وإنما أن نتخذها منهجًا ودليلًا . وتتركز أهمية كتاب فلسفة التاريخ فى كونه يسلط الضوء على كيفية كتابة التاريخ وماهى المؤثرات التى تغير فى كتابة التاريخ لدى المؤرخين ، ويسلط الضوء أيضا على الكيفية التى يجب أن نقرأ بها التاريخ ونفهمه ، مسلطًا أثناء عرضه لذلك الضوء على الصراع الأزلى بين الأجيال ، كيف يفهم الجيل تاريخ أمته ، بل وكيف يتعامل مع تاريخ أمته وتاريخ الأمم الأخرى
Bewertungen
Es gibt noch keine Bewertungen.